بعد ميناء الصيد البحري الجديد و الصعوبات و المخاطر التي تترصد وحدات الصيد عند الولوجيات ، يأتي الدور على منظومة الإنقاذ بالدائرة البحرية للدارالبيضاء الكبرى (المحمدية-بوزنيقة)، حيث يعيش الجسم المهني في الصيد البحري تحت رحمة الألطاف الإلهية.
وفق مصادر مهنية فإن منظمة الإنقاذ بذات الدائرة خارج الخدمة، حيث ترابط خافرة الإنقاذ بكل من مينائي الدار البيضاء و المحمدية ، في انتظار الصيانة، هذا رغم رصد إعتمادات مالية تتجاوز الميلون درهما ، تم صرفها وفق مصادر .
وضعية تسائل القيمين على منظمة البحث و الإنقاذ الأرواح البشرية حول تثمين الرأسمال البشري، بعد سنين من اهتمام قطاع الصيد البحري بتثمين الموارد البحرية.