تعد الغابات مصدرا للاوكسيجين و خزانا للكاربون ،كما تعد نظاما ايكولوجيا يحتضن الاحياء البرية من طيور و حيوانات و حشرات و طفيليات و باكتيريا….، معرض للتدمير بسبب الاستغلال العشوائ و الجائر للأخشاب. حيث يستعمل جزء منها في صناعة القوارب و مراكب الصيد و العبارات و سفن الشحن.
و هو ما تترتب عنه اختلالات في النظم الايكولوجية و هجرة الأحياء البرية و و تفشي الطفيليات و تكاثر البكتيريا و ظهور الاوبئة و احترار الغلاف الجوي نتيجة ارتفاع نسب الكاربون و تغيرات في المناخ.
آلاف وحدات الصيد البحري بجميع نقط الصيد بالمغرب تخضع بشكل دوري للصيانة و الترميم و إعادة البناء ، تستعمل الاخشاب كمادة أولية ، ما يساهم في تدمير الغطائي الغابوي .
في الوقت الذي يمر فيه المغرب بظرفة مناخية صعبة بسبب التغيرات المناخية، و اليت اثرت بشكل كبير على النظم الايكولوجية البحرية ، و على أنشطة الصيد حيث ، حيث بات واجب المحافظة على البيئة مسؤولية جماعية.
في هذا السياق تنخرط الشركة الاماراتية المغربية لصناعة السفن في الجهود الدولية للمحافظة على البيئة و استدامتها، من خلال استعمال مادة البوليستيرين كمادة اولية في بناء السفن بمختلف انواعها و استعمالاتها.
تعد الغابات مصدرا للاوكسيجين و خزانا للكاربون ،كما تعد نظاما ايكولوجيا يحتضن الاحياء البرية من طيور و حيوانات و حشرات و طفيليات و باكتيريا….، معرض للتدمير بسبب الاستغلال العشوائ و الجائر للأخشاب. حيث يستعمل جزء منها في صناعة القوارب و مراكب الصيد و العبارات و سفن الشحن.
و هو ما تترتب عنه اختلالات في النظم الايكولوجية و هجرة الأحياء البرية و و تفشي الطفيليات و تكاثر البكتيريا و ظهور الاوبئة و احترار الغلاف الجوي نتيجة ارتفاع نسب الكاربون و تغيرات في المناخ.
ملايين القطع العائمة عبر العالم تخضع بشكل دوري للصيانة و الترميم و إعادة البناء ، تستعمل الاخشاب كمادة أولية ، ما يساهم في تدمير الغطائي الغابوي .
اثرت التغيرات المناخية بشكل كبير على النظم الايكولوجية البحرية ، و على أنشطة الصيد حيث ، اصبح واجب المحافظة على البيئة مسؤولية جماعية ،
تنخرط الشركة الاماراتية المغربية لصناعة السفن في الجهود الدولية للمحافظة على البيئة و استدامتها، من خلال استعمال مادة البوليستيرين كمادة اولية في بناء السفن بمختلف انواعها و استعمالاتها، دعما للمبادرات الإيكولوجية الصديقة للبيئة و أهداف التنمية المستدامة ODD، و مخطط “مغرب الغابات 2030”.
خبرة ثلاثون سنة في صناعة البوليستيرين بالامارات العربية المتحدة ننقلها “الاماراتية المغربية لصناعة السفن” الى المغرب لمواكبة التحولات نحو الاقتصاد الأزرق ، و تجسد روح الشراكة المبتكرة والمتجددة و الراسخة بين المملكة المغربية و دولة الامارات العربية المتحدة، و مبادرة الملكية الأطلسية.
” الإماراتية المغربية لصناعة السفن” توصف بفخر الصناعات البحرية الصديقة للبيئة، توفر لزبناءها طلبات متنوعة ” قوارب الصيد التقليدي و قوارب تثبيت شباك صيد السينية، و اليخوت الترفيه ، قوارب الرياضة ، زوارق الانقاذ ، مراكب الصيد و اللةجيستيك ، سفن الصيد الساحلي و اعالي البحار، اضافة الى القطع تكميلية من مصنوعة من مادة البوليستيرين، مقصورة القيادة، و لتلبيس المطبخ و المرافق الصحية…في احترام تام لمعايير الجودة و السلامة، و للقوانين المعمول بها بالمملكة المغربية.
مراكب الصيد تصل طاقتها الاستيعابية الى 150 طن، و بقدرة شحن عالية تتراوح مابين 400 طن الى 1000 طن.
تتميز منتجات ” الإماراتية المغربية لصناعة السفن” باستدامتها ، و قدرة عالية على المقاومة و الصمود و التحمل في مواجهة عوامل الطبيعية
ما يجعلها أكثر مردودية وتكلفة، من حيث تقليل استهلاك الوقود ، بفضل قلة الاحتكاك مع سطح البحر، و تقليل عمليات الصيانة الدورية بفضل المواد المستعملة في صناعتها.